الاثنين، 18 يونيو 2012

إن الله لا يغير ما بقوم حتى يغيروا ما بأنفسهم
 من داخل النفس يأتي التغيير، من رضي فله الرضا، ومن سخط فله السخط، من تفاءل بالخير وجده، ومن استفتح بالشر لقيه.    
الفساد هل هذا المعنا مناسب للفساد هوان تلهو الرأسمالية بالقوى الكادحة وتكون الحكومة نائمة في سبات عميق فيصبح

الشعب قلقا تائها مهملاً تماماً و يصبح المستقبل غارقا في القذارة في الحقيقه هذه ابسط النواع الفباد الذي يعاني منه الشعب السوداني ولاكن للاسف الشديد يبداء الفساد من اكبر السلطات ولاتجد من يحاسبها ولا يردعها عن ماتفعله
إلي متي هذا الوضع
الجميع يدرك مايعني منه من مشكلات متفاقمه يوم بعد يوم ولماذا هذا الصمت والماذا لانستيع التعبيرعن المعانة التي يعاني منها المواطن السوداني عامه وماهو سبب هذه المعانة ماهوسبب هذا الصمت هل فعلا هو الإكتفاء الذاتي وتحقيق الرفاهيه التامه للشعب السوداني اذا تحدثنا عن الإكتفاء الذتي هوعبارة عن اكتفاء شبيه بالكتفاء والغرض سياسي قبل كل شي لحديث السيد وزيرالدفاع عن تحقيق الرفاهيه لضباط القوات الشعب المسلحه وما القرض من هذا الهدف وقال وزير الدفاع بلسان حاله ان الغرض من تحقيق الرفاهيه هو الخوف من الإنقلبات العسكريه مامعني هذا الحديث ونقف هنا لحظه للحديث عن بقية فائة المجتمع التي ينتهك حقوقها مثل الطباء والاساتذه والكثير من الفئات الاخراء ونجد ان النظام الحاكم يحسن التفكير في وضع الخطط الإستراتجيه للمحفظ علي بقاء النظام الفاسد وصفي لي لنظم بانه فاسد ليس عن عن فراغ ونما هي حقيقه ملموسه من ارض الوقع ونجد انالمجتمع اصبح المجتمع السوداني  مقسم إلي عدد من الطبقات نبداء بالطبقا الاولي والشعب يعرفها جيدا هم كبار قيادة الحذب الحاكم وهي التي تشغل الاوضاع السياسيه الهامه وتسيطر علي بصنعها للقرارت او في التاثير في تلك القرارت وتحتكر القوة وتتمتع بالإمتيازات المصاحبه للقوة اما بقية الطبقات اكثرخاضعة لسيطرة القله بطريقة قانونيه وعنيفه وللاسف الشديد هي التي تمد الطبقه الحاكمه بالوسائل الماديه الاذمه لإستمرارالكائن العضوي السياسي ان يذيد من طقيانة وجبروته .
اناشاالله الباقي سينشر بادل وبراهين وضح حقيق للجميع والصور هذه توضح جزء من المانه

0 التعليقات:

إرسال تعليق